»¦ خہفہآيہآ ¦«
تاريخ التسجيل : 08/06/2011 عمرڪ : 33
| موضوع: أربعينية تبتز شاباً تلاعبت به 6 أشهر الجمعة مارس 23, 2012 5:33 am | |
| أربعينية تبتز شاباً تلاعبت به 6 أشهر قامت هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمركز الدار البيضاء في الرياض بالقاء القبض على امرأة أربعينية،قامت بابتزاز وتهديد شاب يبلغ من العمر 25عاماً بمدينة الرياض . هذا وقد ظلت المرأة تتلاعب بالشاب بعد إن غررت به وأخرجته من منزل أسرته وظل يرافقها لمدة ستة أشهر في أي مكان تريد. وفور إعلان توبته ظلت تلاحقه باستمرار وعندما رفض العودة إليها قامت بإرسال رسائل ابتزاز تهدده فيها بأنها ستقوم بإحراق منزل أهله إذا لم يرجع لها. وكذلك تهديده بالاتصال بوالدته. كما علم أنه وأثناء القبض على المرأة عثر بحقيبتها على مواد مخدرة"كبتاجون" وقد تم إيداع المرأة الأربعينية إلى سجن النساء.
مراهق
لاحظت والدة الشاب غيابه المتكرر عن المنزل إلى أوقات متأخرة من الليل ،وحاولت أن تفهم منه ما يحدث لكن الابن أصر على عدم إخبار والدته بالمشكلة حتى لا يقع في مشكلة أكبر مع هذه السيدة لأنها قامت بتهديده أنه إذا أفشى سر علاقتهم سوف تخبر الهيئة بأمره وأنه كان يحاول التحرش بها ..! عاش الشاب في حالة نفسية سئية جداً , كان يحاول أن يصل إلى حل مع هذه السيدة إلا أنها دائماً كانت تقدم له الهدايا في كل مرة يظهر فيها إستياءه من العلاقة حتى تغريه بالبقاء معها والاستمرار في وضع لا يعلمه إلا الله أستمر الحال على هذا الوضع فترة تقارب السنة , إلى أن لاحظت الأم أنواع اجهزة الجوال التي كان يحملها أبنها وتلك المبالغ التي تتوفر معه دائماً دون ان تعطيه مصروف
وقلب الأم دليلها كما يقال ..
شكت أن هُنالك امر ما لابد أن تعرفه حتى تنقذ إبنها من الضياع حاولت ان تراقب الابن وتبحث خلفه حتى تصل إلى دليل أو شيء يوصلها إلى كشف ما يخبئه عنها وفي يوم ما خرج الأبن من المنزل وكان على موعد مع هذه السيدة , وشاء القدر أن ينكشف الأمر , رن جرس الجوال الذي قد تركه الأبن في غرفته فردت الأم وإذا بصوت سيدة كبيرة تقول ( وينك يا فلان العشاء جاهز ؟ )
فأغلقت الأم الخط وأنتظرت إلى حين وصول إبنها إلى المنزل في وقت متأخر من الليل وعند وصوله واجهته بما سمعت , وقالت إذا لم تخبرني عن علاقتك بهذه المرأة سوف أذهب الى قسم الشرطة وأقدم شكوى عليها وأعطيهم رقم هاتفها فخاف الأبن وقرر أن يصارح والدته بالأمر , وقال أنها امرأة مطلقة تعمل مُعلمة في المدرسة التي تواجه منزلهم وقد تعرفت عليه في يومٍ ما عندما كان جالساً أمام المنزل , وأشارت إليه بالحضور الى سيارتها في حين طلبت منه معروفاً أن يبحث لها عن سائق
وعندها أخذت رقم الجوال حتى تتواصل معه إذا ماوجد السائق , وبعدها بدأت بالتهديد والابتزاز على أن يحظر إلى منزلها أو تقوم بإبلاغ الهيئة عنه لم تتمالك الام اعصابها فأغلقت الباب على ابنها في الغرفة .. وخرجت مسرعة لابلاغ قسم الشرطة عن منزل هذة المرأة ( جارتهم ) حيث جاءت الدوريات الامنية لالقاء القبض على هذة السيدة , كما أخذت الشرطة أبن صاحبة البلاغ حتى يأخذون إفادته في القضية الذي أكد من جانبه أن هذه السيدة قد أعترفت له بأنها قد أبتزت قبله الكثير ممن هم في عمره من الشباب كما أضاف أنها تتعاطى المخدرات وتشرب الخمر في منزلها وكان يتردد على المنزل الكثير من العمالة الباكستانية اللذين كانوا يحملون بعض الصناديق المغلقة ويخرجون بها إلى سياراتهم بعد دفع المبالغ لهذة السيدة وتم البلاغ وأخذت هذة السيدة ما تستحق من عقاب ولازالت قابعة في غياهب السجون في قضية أخلاقية وترويج مخدرات بعد هذه القضية والقصة التي جاءتكم من الواقع والحقيقة هل نستطيع أن نبرر ظهور هذه القضايا الأخلاقية إلى مبرر ( الأمراض النفسية ) ؟ هل وجود هذه النماذج المنحرفة في المجتمع كـ ( الرجال اللذين يمارسون اللواط مع صغار السن أو الجنس الثالث , أو الفتيات ( البويات ) المنحرفات عن الفطرة اللاتي أصبحن اليوم يهددن أغتصاب شرف الآخريات , أو تلك النساء اللاتي يمارسن رغباتهن الغير شرعية مع الشبان كقصة هذا الشاب , أو ما ظهر في آخر الزمان بما يمسى ( سفاح القربى ) أو زنا المحارم , أو الأبناء اللذين يمارسون العقوق بأبشع الصور مع والديهم , الخ ما تحزن العين من ذكره )
هل هو نتيجة لمرض نفسي أم هو إنحراف بالفطرة أو كما يقال ( أنحراف وراثي ) ؟
ما جاء في قصة هذا الشاب , قد يرجحه البعض إلى حاجة هؤلاء الشباب المادية والمعنوية , التي قد تجبرهم للانصياع خلف رغبات هؤلاء السيدات للحصول على بعض المكافاءات والهدايا ولكنه في الحقيقة هو ردة فعل طبيعية , قد تحصل مع أي شاب يتعرض لإغواء من سيدة تكبره بالعمر ولديها من المال ما تستدرج به حاجته كهذه السيدة المذكورة .. خصوصاً وأن الشاب لازال يمر في مرحلة عمرية صعبة جداً وهي مرحلة المراهقة التي يصعب على الشاب تجاوزها بشكل جيد دون الوقوع في الاخطاء والوقوف من جديد على طريق الصواب ...
بالاضافة لأستغلال النساء للقانون الذي يصدق قول المرأة بأي شكوى تقدمها ولو كانت بلا دليل لمجرد أنها صادرة من امرأة وهذا قد يشكل خطراً على بعض الشباب المتهورين أمام حصول تلك المواقف والتي قد لا يقبلها الكثير منهم ولا يرضخ لمسمى الابتزاز , ولا يملك اعصابه في التصرف بشكل سليم مما يوقعه في العقاب الظالم إن حدث ووقع فريسة لأحد هؤلاء السيدات ..!
في نهاية الموضوع , أحب ان أشير إلى نقطة هامة جداً , ( يجب على الجميع إدراك مفهوم القانون ) ليس هُناك شيء أسمه أبتزاز , لدينا جهات مسئولة تشرع الأبواب لمن يحتاج المساعدة ولا ترد من يلجأ إليها ومنهم جهة الهئية أو رجال الحسبة .. اللذين يعتبرون هؤلاء المتورطين أبناءهم يتفهمون موقفهم ويسعون إلى تخليصهم من المشكلة بأقل خسائر ممكنه دون الحاجة للنزول إلى رغبات المبتز التي لا تنتهي ..
شاباً عشرينياً قبضت إحدى فرق هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على مُسَِّنة (56 عاماً) حاولت ابتزاز شاب في الـ23 من عمره على مدى أكثر من عامين، وهدّدته بالقتل ونشر مقاطع فيديو تزعم أنها تظهره في وضع مخلُ، بعد أن قرر الأخير قطع علاقته معها نهائياً. وتلقى فرع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في حي الشفاء بالرياض بلاغاً من شاب يتهم فيه امرأة مسنة "تحتفظ بجنسيتها" هدّدته بالقتل ونشر المقاطع الشخصية التي تملكها عنه، والكشف عن أسرار العلاقة التي كانت تربطه بها لأكثر من عامين إن لم يُعد العلاقة التي قرر قطعها، بعد أن عرف الطريق الصحيح بحسب ادعائه أمام الهيئة. وقدم الشاب الأدلة على التهديدات التي قال إنه تلقاها من المسنة، وتشمل تهديدها بأنها ستتقدم ببلاغ للجهات الأمنية تتهمه فيه باستغلال وضعها، وأنها ستوكل محامياً ضده. وذكر أنها هددته بالقتل ونشر الأسرار التي تملكها عنه، وذلك من خلال رسائل نصية وصلته من 6 هواتف إلى تسجيلات تتضمن تهديدات بصوتها. وقال الشاب العشريني في دعواه للهيئة: «إن المرأة تمكّنت من الوصول إلى منزله، وخيّرته بين إعادة العلاقة أو فضح أمره، إلا أنه رفض الرضوخ، وقرر اللجوء إلى الهيئة». وأضافت المصادر: «أن المسنة طلبت من الشاب العشريني عقد آخر لقاء يجمعهما، ومن ثم قطع العلاقة بينهما نهائياً، فوافق الشاب بالتنسيق مع أعضاء من هيئة الشفاء الذين تواصلوا مع الجهات الأمنية، حتى تم ضبط المرأة في أحد المجمعات التجارية الشهيرة في الرياض، وهي ترتدي لباساً خاصاً بالأفراح». وقالت المصادر إن «المرأة موقوفة الآن لدى الجهات الأمنية بتهمة الابتزاز، بينما أخلي سبيل الشاب». كروت شحن في حلقة بعنوان "الوهم" عرض برنامج "رأت عيني" تقريرا صوتيا عن فتاة تمارس الابتزاز ضد شاب ،حيث كانت تطلب منه مبلغ 20 ألف ريال وبطاقات شحن وكان خاضعاً لها ولطلباتها. وقال الشيخ عادل بن طاهر المقبل ضيف البرنامج الدائمعلى قناة المجد: إن العقوبة التي يواجهها الشاب المبتز هي نفسها العقوبة التي تواجهها الفتاة التي تبتز الشاب. وأضاف أن الشاب هو الذي وقع بهذا الأمر وذلّ نفسه بالحرام وأن الله يعاقبه الآن بسبب فعلته ولكن الشاب لجأ إلى الله سبحانه وتعالى ثم إلى رجال الهيئة وتم حل مشكلته وقضيته. وفي مداخلة خلال حلقة البرنامج الذي يقدمه الزميل عادل أبو حيمد، كشف الشيخ نواف الرعوجي مدير إدارة التوعية والتوجيه في القصيم أن "هناك أكثر من 20 ألف حالة لفتاة تعرضت للابتزاز، مشيرا إلى نحو مائة فتاة تتعرض للابتزاز يومياً. وقال إن عدد "حالات الشباب الذين يشكون من النفض العاطفي تتراوح من حالتين إلى ثلاث حالات يومياً، أي بنسبة كبيرة وهذا يجعل هؤلاء الشباب يعانون من مشاكل تتطلب علاجاً نفسياً". واعتبر الرعوجي أن أهم الأسباب التي توقع الفتاة في مثل هذه العلاقات المشبوهة هو ضعف التربية والتوجيه في هذا الجانب على المستوى العائلي أو على المستوى المؤسسي سواءً في المدارس أو في الأماكن الأخرى وكذلك الفراغ والبطالة والتقليد والمحاكاة سواءً عن طريق الزميلة أو عن طريق الأفلام وقلة الوعي في التعامل مع الأجهزة الحديثة كالجوال أو الانترنت وكذلك ضعف الوازع الديني. وتحدث الشيخ المقبل عن الفراغ العاطفي لدى الفتيات ونصح الأهل بالاقتراب من بناتهم حيث قال: "وش المشكلة إذا قلت لها تعالي يا حبيبتي.. تعالي يا بنتي.. وش سويتي باختبارك؟ علميني وش سويتي؟ يا أخي شاركها على الأقل لو شعوراً!" . وتابع قائلاً : " نحن مسئولون أمام الله عن بناتنا". وعرض البرنامج تقريرا مع أحد المقبوض عليهم بقضية الابتزاز وتحدث عن تجربته ونصح الفتيات بعدم الانخراط في المكالمات الهاتفية والعلاقات المشبوهة. ونصح الشبان بعدم دخول هذا الطريق وقال: "أنصح الشباب بالابتعاد عن هذا الطريق وتأكد أن من يبتعد سوف يرزقه الله ويوفقه وتأكد إن مثل ما تسوي في بنات الناس راح يصير في بناتك". وفي ختام الحلقة تحدث الشيخ عادل المقبل عن دور العائلة في احتضان أبنائها وبناتها وحثّ الأهل على مراعاتهم لأبنائهم وبناتهم وإعطائهم العاطفة الكافية ليتجنبوا تلك الطرق المحرمة. عشرينية تبتز ثلاثيني
عادتاً ما تتداول الأخبار بأن يقوم الشباب بابتزاز الفتيات ولكن أن تنقلب الآية ويصبح الشاب هو الضحية ، بعد أن قامت فتاة لم تتجاوز العقد الثاني من العمر بابتزاز شاب ثلاثيني وتلجأ للجهات المختصة لتقيم دعوى كيدية لأنها لم تتمكن من ذلك الشاب . تفاصيل القضية حسب مصادرنا قامت فتاة لم تتجاوز عامها العشرين بتقديم شكوى لدى احد مراكز الشرطة بالأحساء ، تطلب فيها القبض على شاب أدعت بأنه يقوم بمعاكستها ومضايقتها عبر الجوال ، أحد المغربين لذلك الشاب أشار لنا بأن القصة بدأت قبل أربع سنوات تقريباً ، حيث أن الشاب كان على علاقة مع الفتاة عبر الانترنت ، بعد ذلك تطورت الأمور بأنه قام وأرسل لها بعض الهدايا البسيطة عن طريق أحد الوسطاء ، وبعد ذلك أحس الشاب بأنه في طريق الخطأ ، والذي أستدعى الأمر بقطع تلك العلاقة قبل تطورها والوصول لأمور محرمة ، إلا أن الفتاة لم تقبل ذلك الحل وبدأت بملاحقة الشاب لأنها متعلقة به لحد الجنون لأنه وسيم ومن عائلة ثرية ، ولعدم تمكنها الوصول له قدمت في بداية العلاقة شكوى تفيد فيها بأنه الشاب حاول مرات عدة مضايقتها عبر الجوال ، وإرسال هداية عينية لها ، يقوم بتوصيلها أحد الوسطاء لمنزلها ، وبعد القبض على ذلك الشاب ، وبحضور الفتاة الذي لم يحضر معها ولي أمرها ، اعترفت الفتاة بأن الدعوة كيدية ، بعد تعرض الشاب للضرب من الجهات المختصة ، وقالت بأنها خططت لذلك ليكون بجانبها بأي طريقة كانت ، ومحاولة منها بأن يحقق رغبتها وهي الخروج معه ودفع مبالغ مالية لها . وهذه الأيام عادت القضية مرة أخرى بحيث حاولت الفتاة التقريب من الشاب بأي طريقة ، ولكنه لم ينصاع لمطالبها ، حيث قامت بتقديم شكوى ثانية تتدعي عليه بأن حاول مضايقتها . وفي محاولة لمعرفة صحة الخبر ، قمنا بالاتصال على المتحدث الأمني لشرطة المنطقة الشرقية بالإنابة العقيد الدكتور بندر المخلف ولكنه أشار بأنه لا يقبل الاستفسار عبر الجوال ، وبعد مخاطبته عبر الأميل حسب توجيهاته ، والاتصال عليه قال بأنه لم يتلقى أي رسالة نصية ، فكتفينا بما لدينا من معلومات لنشرها .
| |
|