ترآنيم آلشوق
| |
غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِجَـِـِـِل
لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ
فيـﮯ مـنـتـديـآت ترآنيم آلشوق
أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]
ترآنيم آلشوق
| |
غْـِـِـِيْـِـِـِر مُـِـِـِسَـِـِـِجَـِـِـِل
لأنـنـآ نـعـشـقِ التـميز والـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ يشرفنـآ إنـظمـآمڪ معنـآ
فيـﮯ مـنـتـديـآت ترآنيم آلشوق
أثبـت تـوآجُـِدڪ و ڪـטּ مـטּ [ الـِمُـِمَـِيّـزِيْـטּ ..!
لـِڪي تـسـتـطـيـع أن تُـِتْـِבـفَـِنَـِـِا [ بـِ موآضيعـڪ ومشارڪاتـڪ معنـِـِـِآ ]
ترآنيم آلشوق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
»¦ خہفہآيہآ ¦«

»¦ خہفہآيہآ ¦«


تاريخ التسجيل : 08/06/2011
عمرڪ : 33

أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة" Empty
مُساهمةموضوع: أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة"   أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة" Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:25 am

أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة"


أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة" 43050


تجاوزت نسبة المدخنات في المملكة العربية السعودية 5.7% من جملة الإناث بالمملكة، ليصل عددهن إلى قرابة مليون ومئة ألف مدخنة وفقا لدراسة أعدتها منظمة الصحة العالمية، الأمر الذي جعل المملكة تحتل المرتبة الثانية خليجياً، والخامسة عالمياً، من حيث عدد النساء المدخنات.

وحسب بعض التقارير أن الشعب السعودي يستهلك أكثر من 40 ألف طن من التبغ سنوياً بتكلفة مالية تجاوزت (12 مليار ريال).

وتجاوز عدد المدخنين من الرجال أكثر من 6 ملايين مدخن وبنسبة فاقت 45% من أعداد الذكور؛ ليجعل المملكة تحتل المركز 29 عالمياً في أعداد المدخنين.

وتعود صعوبة ترك التدخين لدى النساء إلى ارتباطهن عاطفيا بهذه العادة أكثر من الرجل، وليس لإدمان النيكوتين، فالتدخين عادة ممتعة تزيد من قدرتهن على الاندماج اجتماعيا.


أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة" 04f671552c1841

ورغم عدم وجود مقاه نسائية لتدخين الأرجيلة، إلا في جدة، والمدينة المنورة. فالمرأة المدخنة تستهجن وتعاب من الرجل، وهو ما جعل بعض المشاغل والفنادق والاستراحات أماكن تجمع للفتيات، ليدخِّن الأرجيلة. والتي تعجز عن ذلك، تضطر لتتعلم فن إعداد الأرجيلة، وتجهيز ركن لها في البيت، وتدعو صديقاتها. ومن تخشى أسرتها، فسطح المنزل هو الملاذ الآمن لها، للانفراد بأرجيلتها.

من جانبه أكد صالح العباد، مدير جمعية "نقاء" لمكافحة التدخين أن الجمعية تتابع المقلعين عن التدخين بشكل دوري كل 6 شهور، ووجدت أن 20% منهم يعودون للتدخين بسبب بقائهم مع أصحابهم المدخنين.

وحسب العربية نت تختلف أسباب التدخين لدى النساء من إمرأة لأخرى، بحسب عمر المدخنة، فالمراهقات وبنات العشرين من المدخنات يقلدن نجوم السينما أو يجارين الموضة و"البرستيج"، حيث تقول نسرين حجاج "اندفعت خلف التدخين بالسيجارة والأرجيلة كنوع من التباهي أني حرة نفسي، وحتى لا أشعر أني أقل من صديقاتي المدخنات، وعندما أدخن أشعر أني قوية".

ولنفس الأسباب تدخن ريما سليمان، ولكن كانت بدايتها أنها تخرج مع صديقات لها مدخنات ومع كثرة إلحاحهن عليها أن تجربه، ورائحة الأرجيلة الفواحة وشكلها الجذاب لم تقاوم ريما ودخلت عالم المدخنات.

بينما دانة العتيبي استطاعت أن تبقى صامدة أمام مغريات التدخين وإلحاح الصديقات، وتقول : "جلسة المعسِّل ممتعة وهي كجلسات القهوة والشاي في تبادل الحديث بين الصديقات، وهي تجذبني إلا أن موقف الأهل والمجتمع من المدخنة يمنعني عن التدخين خوفا من أن ينبذوني".


من جانبه يرى استشاري الطب النفسي د. فهد المنصور أن التدخين عادة وسلوك يتعلمه المدخن عن طريق التقليد والمحاكاة، وقال: "إن غياب النماذج المُقلدة أو القدوة المقبولة يدعو الفتاة إلى تقليد نماذج غير مقبولة".

وأضاف: "النظرة السلبية للمرأة المدخنة من قبل المجتمع المحافظ لها دور في حمايتها ووقايتها من الوقوع في التدخين، وهذا أثبتته النسب العالمية في أن 7% من النساء مدخنات في العالم الثالث، ويقابله 24% في العالم الغربي الحديث".

وترفض نساء مدخنات وغير مدخنات أن ترتبط النظرة السلبية بالمرأة المدخنة أكثر من الرجل، أو ينظر إليها أنها سيئة الخلق، رغم اعترافهن أن التدخين عادة سيئة ومضرة، إلا أن هناك مدخنات ربات بيوت وعاملات ذوات خلق ومناصب عالية.

وتؤكد ذلك أم هيثم في قولها "إن التدخين والشيشة منتشر في الحجاز، وهناك من الأسر من أخذته عادة ولا تستهجنه للمرأة".

وترى أم هيثم أن التدخين ليس دليلا على أخلاق البنت.

من جهة أخرى يستهجن كثير من الشباب السعودي المرأة المدخنة ويرفض الارتباط بها، وبعضهم يفصل في الأمر، فمحمد المالكي يرى أن البنت التي أخذت عادة التدخين من صديقات سوء وفي خفاء من الأهل غالبا ما تتأثر بأخلاقهن، أما من نشأت في أسرة تربت على هذا الشيء فيكون بالنسبة لها من ضمن العادات، وقال المالكي: "إن المدخنة في المنطقة الغربية غير الوسطى والشرقية في النظرة والأسباب".

وحذر الدكتور عبدالله البداح المشرف العام على برنامج مكافحة التدخين في وزارة الصحة من ظاهرة انتشار التدخين بين الفتيات، وأنها مازالت تتوارى خلف جدران التقاليد والخوف.

كما حذرت منظمة الصحة العالمية من أن المرأة "المستهدف الأكبر" من دوائر صناعة التبغ مؤكدة انتشار التدخين بشكل واضح.

وأشار لذلك أحد الباعة في محال الأرجيلة والمعسل، حيث قال إنه شهد في السنتين الأخيرتين إقبالا كبيراً من النساء والفتيات لشراء الأراجيل، ويتفنن في طلباتهن واختياراتهن في الشكل والنكهات، ويقول "إن أكثر النكهات طلبا الفراولة والتوت والفانيلا".
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسطح المنازل ملاذ آمن للسعوديات للاختلاء بـ "الشيشة"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفاصيل اسقاط عصابة "الخنجي" قراصنة المنازل والمركبات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ترآنيم آلشوق :: « . عَامـيَات . » :: " مجلـшـنا ألـعـام . , !-
انتقل الى: